نفذت مؤسسة ملتقى الكتاب للثقافة والتعليم مشروع "تقارب" بدعم من المنظمة الدولية للهجرة (IOM)، بهدف معالجة غياب المساحات الآمنة للحوار في منطقة القيارة جنوب الموصل، والتي عانت من تداعيات احتلال تنظيم د…
نفذت مؤسسة ملتقى الكتاب للثقافة والتعليم مشروع "تقارب" بدعم من المنظمة الدولية للهجرة (IOM)، بهدف معالجة غياب المساحات الآمنة للحوار في منطقة القيارة جنوب الموصل، والتي عانت من تداعيات احتلال تنظيم داعش، مما أثر سلبًا على النسيج الاجتماعي المحلي وعرقل عودة العديد من العائلات النازحة، خصوصًا تلك التي لها صلات غير مباشرة بالتنظيم.
استجاب مشروع "تقارب" لهذه التحديات من خلال سلسلة من الأنشطة الحوارية والتدريبية التي سعت إلى تعزيز التفاهم والمصالحة المجتمعية، والتصدي للتطرف العنيف، وتهيئة بيئة داعمة لعودة النازحين وإعادة اندماجهم في مجتمعاتهم الأصلية.
الأنشطة الرئيسية للمشروع:
1- ورش عمل وجلسات حوارية استهدفت الشباب والعائلات العائدة، ركزت على مواجهة التطرف العنيف وتعزيز قيم التسامح والقبول.
2- تدريب الكوادر التعليمية على مفاهيم السلام الاجتماعي وطرق دعم الاستقرار داخل البيئة المدرسية.
3- تمكين الفرق التطوعية لتنظيم جلسات مجتمعية وندوات تهدف إلى إعادة بناء النسيج الاجتماعي وتعزيز التماسك المحلي.
4- مؤتمر ختامي جمع مختلف أصحاب المصلحة من قيادات دينية وعشائرية وأكاديمية وسلطات محلية، حيث تم عرض نتائج الدراسة الميدانية وتقديم توصيات عملية للحكومة المحلية لتعزيز التواصل ودعم الاستقرار المجتمعي.
الفئات المستهدفة:
1- العائلات النازحة والعائدة: وخاصة تلك التي واجهت تحديات في العودة والاندماج بسبب الروابط غير المباشرة بالنزاع.
2- الشباب والمجتمع المحلي: عبر إشراكهم في أنشطة تفاعلية تعزز مفاهيم المصالحة وتحد من مخاطر التطرف.
3- السلطات المحلية وصنّاع القرار: لدعم مسارات المصالحة عبر الحوارات المجتمعية والتوصيات الاستراتيجية.
4- الكادر التعليمي: من خلال الدورات التدريبية التي سعت إلى نقل مفاهيم السلام والتسامح للأجيال القادمة.
5- الشخصيات الدينية والعشائرية والأكاديمية: عبر مساهماتهم في الدراسة الميدانية والمشاركة الفاعلة في المؤتمر الختامي.
6- الفرق التطوعية المحلية: التي ساهمت بفاعلية في تنفيذ الجلسات والأنشطة الميدانية ضمن إطار المشروع.
جاء مشروع "تقارب" ليؤكد إيمان مؤسسة ملتقى الكتاب بأن بناء السلام الحقيقي يبدأ من تعزيز الحوار المجتمعي، وتمكين الفئات المحلية، ودعم بيئة آمنة وشاملة تُمهّد لعودة كريمة ومستدامة للنازحين.
أدارت مؤسسة ملتقى الكتاب جميع الاعمال الخاصة بهذا المشروع على مدار العامين 2022 و 2023 من خلال عقد تعاون مع منظمة شاشات السلام الفرنسية. يهدف هذا المشروع إلى إيصال ثقافة السينما إلى المناطق الفقيرة و…
أدارت مؤسسة ملتقى الكتاب جميع الاعمال الخاصة بهذا المشروع على مدار العامين 2022 و 2023 من خلال عقد تعاون مع منظمة شاشات السلام الفرنسية. يهدف هذا المشروع إلى إيصال ثقافة السينما إلى المناطق الفقيرة والمهمشة في مدينة الموصل والقرى المحيطة بها. ويتم ذلك من خلال إقامة عروض سينمائية المفتوحة في الأماكن العامة والملاعب والحدائق الكبيرة أو في أماكن مغلقة بعد اختيار الأفلام بعناية وبالتنسيق مع إدارة المؤسسة الفرنسية. وركز المشروع في جزء منه على المدارس الابتدائية بالتنسيق مع وزارة التربية، فضلا عن التواصل مع الإدارة المحلية في نينوى والتنسيق وإقامة العروض في الأماكن العامة من خلال استغلال أدوات العرض المخصصة للهواء الطلق (مثل الشاشة التي مساحتها 10*7 متر2)، إضافة إلى إقامة عروض في مراكز دعم المرأة بالتنسيق مع بعض المنظمات المحلية. إضافة لذلك، فقد ركز المشروع في جزء منه على إقامة ورشات تدريبية في صناعة السينما وتقنياتها من كتابة وتقنيات الصوت والصورة والمعالجة والاخراج.
لقد أدت النزاعات والاستقطاب السياسي في السنوات الأخيرة الى زعزعة الثقة وأسس التعايش بين مكونات نينوى المختلفة وأدت الى تراجع وضعف الهوية المشتركة، فضلا عن اندثار الموروث الموسيقي الذي يتميز بتنوعه، م…
لقد أدت النزاعات والاستقطاب السياسي في السنوات الأخيرة الى زعزعة الثقة وأسس التعايش بين مكونات نينوى المختلفة وأدت الى تراجع وضعف الهوية المشتركة، فضلا عن اندثار الموروث الموسيقي الذي يتميز بتنوعه، مما زاد من الانقسام السياسي والاجتماعي بين مختلف المكونات في المحافظة ويعزز من احتماليات نشوء الصراعات. من هذا المنطلق، سعى مشروع (نينوى تغني) إلى الاحتفاء بالموسيقى التقليدية لمحافظة نينوى بمكوناتها المختلفة. لتحقيق هذا الهدف، قامت مؤسسة ملتقى الكتاب وبدعم مكتب المبادرات الانتقالية OTI في الوكالة الامريكية للتنمية الدولية USAID بتنظيم عدد من العروض للموسيقا التقليدية في عدة أقضية ونواحي في محافظة نينوى وهي (الحمدانية والقيارة وتلعفر وبرطلة وسنجار والموصل). حيث ركزت هذه العروض على التراث الموسيقي والغنائي لهذه المناطق مثل التراث (الموصلي العربي والريفي والتركماني والايزيدي والسرياني المسيحي والشبكي). لقد كان هذا المشروع مساهمة فعالة في تسليط الضوء على الموروث الثقافي المشترك لسكان نينوى من خلال الموسيقى التقليدية وطرح خطاب مناهض لخطاب التفرقة بين المكونات المجتمعية في نينوى.
تمتلك مدينة الموصل تراثا موسيقيا وغنائيا غنيا يمتد لمئات السنين، وقد تمثل هذا التراث في شخصيات فنية مهمة مثل اسحاق الموصلي وإبراهيم الموصلي والملا عثمان وجميل بشير ومنير بشير وخالد محمد علي واكرم حبي…
تمتلك مدينة الموصل تراثا موسيقيا وغنائيا غنيا يمتد لمئات السنين، وقد تمثل هذا التراث في شخصيات فنية مهمة مثل اسحاق الموصلي وإبراهيم الموصلي والملا عثمان وجميل بشير ومنير بشير وخالد محمد علي واكرم حبيب وغيرهم كثير. وقد أسست هذه الشخصيات للموسيقا والتراث الفني في الموصل بشكل جعل لهذه المدينة مكانة مهمة بين مدن الشرق في هذا المجال. ولكن المشكلة الحقيقية التي عانتها جميع الفنون والموسيقا بشكل خاص، هي عدم وجود برامج خاصة لتوثيق هذا التراث وحفظه ليبقى شاهدا ومعبرا عن القيمة التراثية والحضارية لهذه المدينة. مما أدى بالنتيجة إلى خسارة وفقدان الكثير من المواد الموسيقية والتراثية. من هذا المنطلق تأتي هذه المحاولة لمؤسسة ملتقى الكتاب في توثيق التراث الموسيقي والغنائي الذَين كانت تشتهر بهما الموصل في المئة عام الماضية والمتمثل بشكل رئيس بخطوات ومحاولات كل من الملا عثمان الموصلي والسيد أحمد الموصلي. إذ تهدف هذه المحاولة إلى إعادة إحياء هذا الفن بأسلوب موسيقي جديد وتقديمه للمتلقي بأسلوب يعبر عن الموصل وتاريخها وحضارتها. وقد تم إنجاز هذا العمل في ستوديوهات المناهل وبإشراف مهندس الصوت مؤيد السبعاوي وبتمويل من السفارة الألمانية في بغداد. (يمكنك الاطلاع على المواد على قناتنا على اليوتيوب من خلال الرابط أدناه)
عملت مؤسسة ملتقى الكتاب بالتعاون مع مؤسسة العمل للأمل في هذا المشروع الذي هدف إلى إحياء أربعة أنواع من الفنون الموسيقية والغنائية المهددة بالانقراض في نينوى وهي (التراث الموصلي – التراث التركماني – ا…
عملت مؤسسة ملتقى الكتاب بالتعاون مع مؤسسة العمل للأمل في هذا المشروع الذي هدف إلى إحياء أربعة أنواع من الفنون الموسيقية والغنائية المهددة بالانقراض في نينوى وهي (التراث الموصلي – التراث التركماني – التراث السرياني المسيحي – التراث الريفي). وذلك من خلال تدريب 24 شاب وشابة على هذه الألوان الموسيقية والغنائية على أيدي موسيقيين متخصصين طيلة 6 أشهر وامتلاكهم المهارات اللازمة ومن ثم تأسيس أربعة فرق موسيقية من هؤلاء الشباب واختتام المشروع بمهرجان دولي حضرت فيه 5 فرق تقليدية من فرنسا وإيطاليا وإسبانيا وشاركها من العراق 12 فرقة من ضمنها الفرق التي تم تأسيسها وكان المهرجان تحت عنوان "مهرجان الموصل للموسيقى التقليدية" وامتد لأربعة أيام (24-27 مارس 2022) وكانت مدة المشروع 8 أشهر فعلية منذ بداية آب 2021 ولغاية نهاية آذار 2022. تركز دور مؤسسة ملتقى الكتاب في هذا المشروع بأعمال التنفيذ والتنسيق الميداني الكامل من خلال التواصل المستمر مع إدارة مؤسسة العمل للأمل. هذا المشروع كان بدعم من اليونسكو وبتمويل الإتحاد الأوربي.
يعد مشروع ثقافة من الرماد شراكة استراتيجية بين مؤسسة ملتقى الكتاب ومنظمة اليونسكو، إذ يجسد نموذجاً للعمل الثقافي الهادف إلى إحياء التراث، وتعزيز الهوية الثقافية، وترسيخ مفهوم التعايش في مدينة الموصل ك…
يعد مشروع ثقافة من الرماد شراكة استراتيجية بين مؤسسة ملتقى الكتاب ومنظمة اليونسكو، إذ يجسد نموذجاً للعمل الثقافي الهادف إلى إحياء التراث، وتعزيز الهوية الثقافية، وترسيخ مفهوم التعايش في مدينة الموصل كجزء من جهود أوسع لإعادة بناء المدينة بعد الحرب. انطلقت بعد زيارة فريق المؤسسة إلى المقر العام لليونسكو في باريس مطلع عام 2019. يهدف المشروع إلى إعادة تنشيط الحركة الثقافية في مدينة الموصل ضمن إطار مبادرة إحياء روح الموصل، التي أطلقتها اليونسكو بتمويل من دولة الإمارات العربية المتحدة لإعادة إعمار جامع النوري وكنيستي الساعة والطاهرة، وبتمويل من الاتحاد الأوروبي لمبادرة إحياء المدن القديمة – الموصل والبصرة التي تهدف إلى ترميم المنازل التراثية في الموصل القديمة المتضررة بسبب الحرب. تلعب مؤسسة ملتقى الكتاب دور الشريك المحلي، حيث تشرف على تنظيم الأنشطة الثقافية التي تسهم في تحقيق أهداف المبادرة. وتضمن المشروع الانشطة الرئيسية التالية:
1- مهرجان ملتقانا بالنجفي (5 أكتوبر 2019):
أقيم مهرجان ثقافي في شارع النجفي، أحد أهم الشوارع الثقافية في الموصل الذي تعرض لأضرار كبيرة خلال الحرب. هدف المهرجان إلى تسليط الضوء على أهمية هذا الشارع كرمز ثقافي وحث الجهات المعنية على إعادة إعماره. شهد المهرجان مجموعة من الأنشطة التي احتفت بالتراث الثقافي للموصل، شملت توزيع الكتب لتعزيز ثقافة القراءة، تنظيم توقيعات لكتب أدبية، إقامة عروض سينمائية في الهواء الطلق، تقديم عروض موسيقية مستوحاة من تراث الملا عثمان الموصلي، بالإضافة إلى تنظيم معرض فني احتفى بتاريخ الموصل وهويتها الثقافية.
2- فعاليات ثقافة من الرماد (28 ديسمبر 2019):
في أواخر عام 2019، نظمت المؤسسة سلسلة من الأنشطة التي ركزت على السينما والموسيقى التراثية. تضمنت الفعاليات عروضاً سينمائية عراقية أعقبتها جلسة حوارية تناولت واقع السينما في الموصل وسبل تطويرها من خلال دعم المواهب الشابة وتمكينهم من إنتاج أفلام تعبر عن هوية المدينة الثقافية. واختُتم الحدث بحفل موسيقي شارك فيه 13 عازفاً ومغنياً، ركز على تقديم قصائد وألحان الملا عثمان الموصلي في محاولة لإحياء هذا التراث الموسيقي المهدد بالاندثار.
3- الجلسات الحوارية (2019-2020):
في إطار المشروع، نظمت المؤسسة جلستين حواريتين لمناقشة أهمية إعادة إعمار المواقع التراثية في الموصل ودورها الثقافي والاجتماعي. الجلسة الأولى، التي عقدت في عام 2019، استضافت الدكتور هاشم الملاح وناقشت أهمية إعادة بناء جامع النوري وكنيستي الساعة والطاهرة. أما الجلسة الثانية، التي أقيمت في عام 2020، فقد ركزت على التراث الحضري للموصل واستضافت الدكتور أحمد قاسم جمعة الذي استعرض أبحاثه في توثيق معالم المدينة.
لما كانت المرأة هي البداية لكل ما هو جميل والخاتمة لكل ما هو مختلف، ولأن وعيها هو السبيل الوحيد لخلق مجتمع تكون فيه صاحبة الحق والمسؤولية في قضاياها. ولأن الأدب هو إحدى الصور العظيمة والمؤثرة في التع…
لما كانت المرأة هي البداية لكل ما هو جميل والخاتمة لكل ما هو مختلف، ولأن وعيها هو السبيل الوحيد لخلق مجتمع تكون فيه صاحبة الحق والمسؤولية في قضاياها. ولأن الأدب هو إحدى الصور العظيمة والمؤثرة في التعبير، كان (الملتقى النسوي للأدب). وقد ركزت مؤسسة ملتقى الكتاب ومنذ بدايات عملها إلى تأسيس مشروع أدبي مستدام خاص بالنساء في محافظة نينوى. وتقوم الفكرة بالأساس على جمع مجموعة من النساء اللواتي لديهن مواهب وتطلعات للكتابة الإبداعية في مجالات الادب المختلفة كالقصة والرواية والشعر والنثر وغيرها، ومن ثم تأسيس ملتقى أدبي نسوي لهن. وقد كان الدافع الاساس لإدارة مؤسسة ملتقى الكتاب لتصميم المشروع هو التماشي مع الواقع الاجتماعي للمرأة في نينوى والعراق بشكل عام. إذ لا يمكن أن تقف بعض العادات والقيود حجر عثرة في طريق طموح المرأة وتطلعاتها في منطقة يسعى أبنائها جميعا إلى تجاوز الازمات الماضية وتداعياتها. وقد مر المشروع بمراحل عدة منذ تأسيسه وهو مستمر لغاية الان.
ويهدف المشروع بشكل عام إلى خلق فضاء رحب تعبر فيه ومن خلاله النساء في نينوى عن أنفسهن من خلال الإبداع في مجالات الادب المختلفة.
المرحلة الأولى:
انطلقت المرحلة الأولى للمشروع في شهر فبراير ٢٠١٩ بدعم من (مؤسسة الموصل للتنمية MOD) وبإدارة الدكتورة هناء أحمد وبتنسيق كامل مع إدارة مؤسسة ملتقى الكتاب وتم استقبال ما يزيد عن ٣٠ شابة في هذه المرحلة وتقديم الورشات التدريبة التالية لهن:
1- ورشة (علم العروض) – قدمها الشاعر سعد محمد
2- ورشة (الكتابة الإبداعية ما بين الشعري والسردي) – قدهما الدكتور أحمد جار الله.
3- ورشة (آليات كتابة النص المسرحي) – قدمها الدكتور نشأت مبارك.
واختتمت هذه المرحلة بإقامة عرض مسرحي أدبي في مؤسسة ملتقى الكتاب تم من خلاله الإعلان عن تأسيس الملتقى النسوي للأدب. ويمكنكم الاطلاع على معلومات أكثر عن هذه المرحلة من خلال التقرير التالي:
https://youtu.be/OToBqJc5vEk
المرحلة الثانية:
انطلقت هذه المرحلة في شهر سبتمبر ٢٠١٩ بدعم من (منظمة خبراء فرنسا Expertise France) ضمن مبادرتها في دعم المشاريع الإبداعية لطلبة (جامعة الموصل). وكانت هذه المرحلة أيضا بإدارة الدكتورة هناء أحمد وتم فيها استقبال ما يزيد عن ٣٥ شابة وتقديم الورشات التدريبة التالية لهن:
1- ورشة (المسرح التفاعلي) – قدمها الدكتور نشأت مبارك
2- ورشة (تقانات الكتابة الشعري) – قدهما الدكتور جاسم محمد جاسم.
3- ورشة (الكتابة السردية) – قدمها الدكتور فيصل غازي.
يمكنكم الاطلاع على تفاصيل هذه المرحلة من خلال التقرير التالي:
https://youtu.be/N3Xf63HahBs
وقد كانت هذه المرحلة غنية بالإنجازات الإبداعية والتي يمكن إيجازها بالآتي:
1- إقامة عرضين مسرحيين أدبيين، الاول في مؤسسة ملتقى الكتاب والثاني في المعهد الثقافي العراقي الفرنسي في جامعة الموصل. ويمكنكم معرفة تفاصيل أكثر عن العرضين من خلال التقرير التالي:
https://youtu.be/bNEiXqVk34Q
2- جمع نصوص إبداعية لـ ١٦ مشاركة في هذه المرحلة وإصدارها في كتاب واحد تحت عنوان (بيبونات) والذي تم إصداره بالتعاون مع دار ماشكي للطباعة والنشر والذي يمكنكم تحميله من خلال الرابط التالي: (...... رابط الكتاب pdf)
كما يمكنكم الاطلاع على التقرير التالي لمعرفة تفاصيل أكثر عن حفل توقيع الكتاب الذي أقيم في مؤسسة ملتقى الكتاب.
https://youtu.be/RoA9XHDkFx4
3- بالتعاون بين مؤسسة ملتقى الكتاب ودار JF Publishing للطباعة والنشر ومقره في ماليزيا، تم إصدار نسخة مترجمة إلى الإنكليزية من كتاب (بيبونات) وكانت من ترجمة الأستاذ أمين الجليلي.
المرحلة الثالثة:
انطلقت هذه المرحلة في شهر مارس ٢٠٢٢ بدعم من (مؤسسة العمل للأمل) وبتمويل من المعهد الثقافي البريطاني. وتمت إدارة هذه المرحلة من قبل الدكتور قيس عمر وبالتنسيق مع الآنسة أنفال مقداد من فريق مؤسسة ملتقى الكتاب، وتم فيها إستقبال قرابة ٣٠ شابة وتقديم الورشات التدريبة التالية لهن:
1- ورشة (مبادئ النقد الادبي) – قدمها الدكتور جاسم خل إلياس.
2- ورشة (أسس كتابة الشعر) – قدهما الشاعر سعد محمد.
3- ورشة (أسس كتابة الرواية) – قدمتها الدكتورة إيمان المحمداوي.
4- ورشة (أدب الطفل) - قدمها الدكتور ميسر الخشاب.
كان نتاج هذه المرحلة إنتاج الإصدار الثاني من كتاب (بيبونات 2).
وتسعى المؤسسة إلى دعم هذا المشروع بكل الطرق الممكنة لضمان استمراريته دعما للمرأة في مجالات الثقافة والفنون.
احصل على أحدث أخبارنا وفعالياتنا مباشرة إلى بريدك الإلكتروني